- جبريل عمر باتيستوتا
من مواليد 1 فبراير1969 ، من مدينة حمص السورية و قد اشتهر بلقب "باتي غول" ، و قد اشتهر مع نادي فيورنتينا الإيطالي ، و هو ثامن أفضل هداف في تاريخ الدوري الإيطالي برصيد 184 هدف من 318 مباراة ، و على المستوى الدولي هو أكثر اللاعبين الأرجنتينيين تسجيلا للأهداف مع المنتخب ، فقد سجل 56 هدف من 78 مباراة دولية ، و يعتبر باتيستوتا اللاعب الوحيد الذي سجل هاتريك في بطولتين لكأس العالم. كانت بداية باتيستوتا مع كرة القدم في نادي نيولز أولد بويز في موسم 1988/1989 ، و قد لعب معهم 24 مباراة و سجل 7 أهداف ، و في موسم 1989/1990 إنتقل إلى نادي ريفر بليت ، و لعب معهم 21 مباراة و سجل 17 هدف ، و لكنه بسبب مشاكله مع مدرب الفريق اضطر إلى الإنتقال إلى نادي بوكا جونيورز في موسم 1990/1991 و لعب معهم 34 مباراة و سجل 13 هدف .
انتقل في عام 1991 إلى نادي فيورنتينا الإيطالي ، و في هذا النادي نال باتيستوتا شهرته الكبيرة ، و ساعدهم على تقديم مستويات متميزة في التسعينات هو و زميلة روي كوستا ]] و سجل فيها 168 هدف ، و قد ساعد روما على الفوز بالدوري الإيطالي في عام 2001 ، و لعب باتيستوتا مع نادي روما 63 مباراة و سجل فيها 30 هدف ، و أعير في شهر يناير2003 إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي ، و لكنه لعب معهم 12 مباراة و سجل هدفين فقط ، و في موسم 2003/2004 إنتقل إلى نادي العربي القطري ، و استطاع في أول موسم أن يسجل 25 هدف في 18 مباراة الدوري القطري ، ليصبح هدافا للدوري و هدافا للعرب ، و لكن في الموسم الذي تلاه عانى كثيرا من الإصابة و لعب ثلاثة مباريات و لم يسجل فيها أي هدف ، و اعتزل بعد ذلك بسبب كثرة إصاباته.
2 - فرانك ديبور
من مواليد 15 مايو1970 في هورن في هولندا ، و هو مدافع هولندي و الأخ التوأم الأصغر لرونالد ديبور.
و لأنه لعب 112 مباراة دولية مع منتخب هولندا لكرة القدم ، فإنه أصبح أكثر لاعب هولندي لعب مع المنتخب ، قبل أن يصبح أودين فان در سار مكانه ، و قد لعب ديبور أول مرة مع المنتخب في عام 1990 أمام منتخب إيطاليا لكرة القدم.
و قد بدأ مسيرته مع نادي أياكس أمستردام كلاعب ظهير أيسر ، قبل أن يغير موقعه إلى مركز قلب الدفاع ، و هو المركز الذي حجزه في منتخب هولندا لكرة القدم لمدة طويلة ، و بعد أن فاز في دوري أبطال أوروبا و كأس الإتحاد الأوروبي مع نادي أياكس أمستردام ، إنتقل إلى نادي برشلونة ، و في صيف 2003 إنتقل إلى نادي غلطة سراي التركي ، قبل أن ينضم إلى نادي رينجرز الأسكتلندي في يناير2004 ، و بعد كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 2004 إنتقل من نادي رينجرز إلى نادي الريان القطري هو و أخوه رونالد ديبور ، و في عام 2005 إنتقل إلى نادي الشمال القطري.
3 - مارسيل ديساي
الاسم : مارسيل ديسايي
المواليد : 9-7-1968
المكان : غانا
البلد : فرنسا
مارسيل ديسايي المدافع الصخره واحد ابرز مدافعي
الديوك الفرنسيه علي مر التاريخ
انطلاقه ديسايي نحو الشهره المجد كانت مع النادي الفرنسي العريق
مارسيليا عام 92 حيث قدم ديسايي موسما رائعا مع الفريق الفرنسي العريق
حيث حقق مع مارسليا بطوله الدوري الفنرسي
وكذلك بطوله الكبار ابطال اوربا في المواجهه
التي جمعت الميلان بفريق مارسيليا
ويومها تالق ديسايي وبشده مما لفت انظار
المدرب القدير كابيلو الذي كان يتولي تدريب الميلان
وطالب كابيلو بضروره ضم ديسايي لصفوفه فريقه
وهو بالفعل ماقد حدث وانضم ديسايي لصفوف الروسونيري
وفي اول موسم لديسايي مع الميلان حقق مع الفريق
انجازا رائعا بتحقيقه بطوله ابطال اوربا 94
حينما لقن الميلان نادي القرن العالمي
برشلونه درسا قاسيا وسحقه بــ 4 اهداف نظيفه
كانت احداهما من نصيب الصخره ديسايي
وبعد هذا النجاح الرائع مع الميلان رحل ديسايي الي
بلاد الهوليجانز وبالتحديد الي مدينه الضباب
منضما لنادي الطبقه الراقيه تشلسي
وعلي صعيد المنتخبات استطاع ديسايي ان
يحقق اكبر انجاز للكره الفرنسيه مع بقيه العقد الفريد بتحقيق
الديوك الفرنسيه كاس العالم 98 المقامه وسط جمهورهم الذواق
وواصل ديسايي في تحقيق الانجازات مع الديوك الفرنسيه بتحقيقه
لقب كاس الامم الاوربيه 2000 المقامه في هولندا وبلجيكا معا
ويامل ديسايي في تحقيق لقب كاس الامم الاوربيه 2004
حتي يختم مشواره الدولي خير ختام و بعد ذلك انتقل الى نادي قطر القطري
وقد لعب 17 مباراة لناديه , وفي الموسم التالي انتقل الى نادي الغرافة القطري لكنه
اصيب ولم يكن بالمستوى المطلوب ايضا فاعتزل اللعب نهائيا .
4 - فيرناندو هييرو
* الاسم : فرناندو ريز هييرو
* مكان الميلاد: فيلز مالقا
* تاريخ الميلاد: 23/3/1968م
* الجنسية: أسباني
* الطول: 187 سم
* الوزن: 84 كجم
* الحالة الاجتماعية: متزوج
* الأندية التي لعب لها: بلد الوليد، ريال مدريد, الريان القطري
هييرو يودع الريال بعد 500 مباراة و100 هدف و9 بطولات قائد المنتخب الأسباني السابق وقائد
ريال مدريد المحنك، الذي يمتلك رقماً رائعاً في عدد المباريات الدولية، ولاعب القرن في شبه
جزيرة آيبيريا (أسبانيا والبرتغال)، فرناندو هييرو.. لا تجد أحدا ينكر جهوده وفضله كقائد قوي يملك
شخصية قيادية ساعدت الريال على حصد الكثير من البطولات، وجعلته يعتلي القمة على
الدوام، ارتقاؤه الرائع وتسديداته القوية وتحكمه بالكرة وسيطرته على مجريات الأمور خلال
المباريات، جعلت منه مركز ثقة واطمئنان لزملائه اللاعبين ولمدربيه وجماهيره ومحبيه، يعتبر
المدافع الأسطورة بالنسبة للأسبان، وينال كل الاحترام والتقدير من قبلهم، وربما يصبح قميصه
رقم (6) إحدى التحف التي ستوضع في خزائن الاتحاد الاسباني بعد اعتزاله اللعب دوليا إثر
مشاركته الأخيرة في نهائيات كأس العالم 2002 م بكوريا واليابان.
الانطلاق من بلد الوليد
ولد فرناندو هييرو في 23 مارس 1968م في مالقا، وعاش طفولته في اسبانيا حيث لعب كرة
القدم حتى اشتد عوده وأصبح مؤهلاً للعب في الأندية الكبيرة.. تم تسجيله للعب في نادي بلد
الوليد، حيث بدأ مسيرته الفعلية مع هذا الفريق في موسم 19861987، وشارك في 29 مباراة
سجل خلالها هدفه الأول في الليجا الأسبانية، وتمرن تحت إشراف المدرب فيسنتي كانتاتوري،
وكان يشغل وقتها مركز لاعب وسط مدافع.
يقول هييرو: «كنت احب الانطلاق نحو الأمام والمشاركة في الهجوم، كنت احلم بأن اصبح
مهاجماً».
واضاف وقتها بقوله إن مدربه «كانتاتوري» قال له انه سينهي مسيرته مدافعاً، وكان محقاً، واصل
هييرو تميزه في خط الوسط حيث كانت بدايته باللعب في هذا المركز وقدم مستويات فنية
عالية، ساهمت في وصول اسمه ليعتلي صفحات الصحف الاسبانية لتبشر بقدوم موهبة رائعة
في عالم الكرة الأسبانية. وشارك في موسمه الثاني في 29 مباراة وسجل خلالها هدفين،
صفحات من المجد مع الريال في صيف 1989م قام ريال مدريد بتوجيه عرض لبلد الوليد لشراء
نجمه الأول فرناندوهييرو، ووافق بلد الوليد على العرض وتم الانتقال..
وصرح هييرو بسعادته الكبيرة لانتقاله للعب في أحد أعرق وأكبر الفرق الأسبانية والأوروبية، وتم
ضم اسمه لأول مرة لتشكيل المنتخب الأسباني. وكانت أولى مبارياته أمام منتخب بولندا في
20 سبتمبر 1989م، في موسم 19891990م خاض هييرو أول مواسمه مع الريال، وشارك في
جميع مباريات الموسم بلعبه 37 مباراة وتمكن خلالها من تسجيل 7 أهداف، مع تميزه في
الأداء الدفاعي، وأثبت هييرو بأنه صفقة ناجحة بكل المقاييس، حيث واصل النجاحات من موسم
لآخر، واستمر باللعب في صفوف الريال لمدة أربعة عشر عاما كانت حافلة بالبطولات
والانتصارات، وسجل خلالها أكثر من مائة هدف ورفع العديد من الكؤوس، ورسم الابتسامة على
شفاه الكثير من جماهير الريال ومحبيه، حتى أشار الجميع بأن هييرو هو مركز ثقل في الفريق
ومصدر الثقة والاطمئنان.. وأنه يمتلك شخصية قيادية قوية، أهلته لأن يكون قائدا لأعظم الفرق
الأسبانية وقائدا للمنتخب.
ويعتبر غياب هييرو عن أي مباراة مشكلة كبيرة بالنسبة للمدربين نظرا للدور المهم الذي يلعبه
هذا النجم على أرض الملعب.مميزات هجومية ودفاعية يتميز هييرو بتعطشه إلى تسجيل
الأهداف سواء مع فريقه ريال مدريد (اكثر من100 هدف في الليجا الاسبانية)، أو مع منتخب
بلاده، وهي ميزة جعلته حتى الآن افضل هداف في تاريخ المنتخب برصيد 29 هدفا، بفارق
هدف واحد أمام راوول غونزاليزوبفارق اكثر من 5 اهداف امام اميليو بوتراغينيو، والاسطورة
الفريدو دي ستيفانو.
ويتوقع هييرو أن راوول سيلحق به في عدد الأهداف الدولية، وهييرو يعتبر أحد افضل
الاختصاصيين العالميين في تنفيذ الركلات الحرة المباشرة وركلات الترجيح، كما أنه يجيد
التسجيل بضربات رأسية محكمة، خصوصاً من الركلات الركنية، ويمتاز بأسلوبه الدفاعي الأنيق
ورؤيته الثاقبة على ارض الملعب، مشاركاته في كأس العالم مشوار هييرو مع منتخب بلاده لم
يكن كله ورديا. فقد عرف خيبة الأمل عام 1994بالخسارة أمام إيطاليا 12 في ربع النهائي،
ومصيبة عام 1998 بالإقصاء المبكرمن الدور الأول بخسارة أمام نيجيريا 2 3 وتعادل مع البارغواي
صفرصفر وفوز دون جدوى على بلغاريا 61. كما واجه هييرو انتقادات كثيرة في بداية مسيرته مع
المنتخب بسبب خشونته. والامر يتكرر حالياً لكن هذه المرة بسبب بطئه الدفاعي، وفي بطولة
كأس العالم 2002 بكوريا واليابان ذهب هييرو وهو يعلم بأنها الفرصة الأخيرة في تحقيق الحلم
الذي طالما راوده وهو الفوز بكأس العالم، قبل أن يعتزل دولياً، وخاض النهائيات كقائد لمنتخب
بلاده، وتمكن من قيادة فريقه لتخطي الدور الأول من البطولة ليصل إلى الدور الثاني، حيث
لعبت أسبانيا أمام المنتخب الايرلندي وابتسمت لها ركلات الترجيح، فتأهلت عبرها إلى ربع
النهائي، بعد فوزها على منتخب جمهورية ايرلندا 32 اثر التعادل 11 في الوقتين الاصلي
والاضافي، ثم فصلت ركلات الترجيح الدراماتيكية الأمر لصالح اسبانيا، حيث أهدرت ايرلندا ثلاث
ركلات واسبانيا اثنتين، وسجل لايرلندا كين وفينان، واصاب هولاند العارضة وصد الحارس
الاسباني ايكر كاسياس ركلتي كونولي وكيلباين.وسجل لاسبانيا هييرو وباراخا ومندييتا. وسدد
خوان فران خارج المرمى وفاليرون بالقائم الايمن.ولعبت أسبانيا الدور ربع النهائي لتخسر أمام
المنتخب الكوري الجنوبي بركلات الترجيح. وتحطمت جميع الآمال والطموحات. ويومها انهمرت
دموع الحزن من عيون الكابتن والقائد فرناندو هييرو. وعبر عن حزنه بقوله وبصوت خافت والدموع
تنهمرمن عينيه: «اترك المنتخب وأنا أشعر بالسعادة لأنني أعطيت كل شيء لمنتخب بلادي،
كل مباراة كنت أخوضها كانت شرفاً كبيراً بالنسبة إلي، ليس عامل السن هو الذي أرغمني
على الاعتزال. لكنها حقبة تنتهي»، موضحا انه قرار صعب تم اتخاذه بعد تفكير طويل سبق
انطلاق البطولة بشهور.
آخر مواسمه في الدوري الاسباني يشعر فرناندو هييرو كابتن ريال مدريد السابق بخيبة الأمل
بسبب الطريقة التي انتهى بها ارتباطه الذي استمر 14 عاما بالنادي الأسباني، لكنه يقول انه
لايحمل أي ضغينة للنادي، واستغنى ريال مدريد عن هييرو 35 عاما والمدرب في سنتيديل
بوسك بعد 24ساعة فقط من قيادتهما الفريق للفوز بلقب دوري الدرجة الأولى الأسباني
الموسم الماضي. وقال هييرو لصحيفة ماركا الرياضية: «لا احمل أي ضغينة لان وجهة نظري هي
أن ريال مدريد اكثر أهمية منا جميعاً»، واضاف قائلاً: «رغم ذلك اعتقد انه كانت هناك طريقة
افضل لإنهاء ارتباطي بالنادي»، واتخذ ريال مدريد قراره المفاجئ بعدم تجديد عقد المدافع
المخضرم بعد أن رفض هييرو قيادة الفريق في اللفة الثانية من احتفالات لاعبي ريال مدريد بعد
الفوز الحاسم على اتليتيك بيلباو في المباراة الأخيرة في الموسم.
وذكرت تقارير أن لاعبي الفريق شعروا بالحزن بسبب تشتيت تركيزهم عقب الإعلان عن صفقة
انتقال النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام إلى النادي الاسباني، بالإضافة إلى طريقة تعامل ديل
بوسك معهم، لكن هييرو قال انه لا يشعر بالندم بشأن دوره في احتجاج اللاعبين. وقال هييرو:
«كل ما فعلته هو أنني نقلت لخورخي فالدانو مدير قطاع الرياضة في ريال مدريد رؤيتي
للموقف، وكل ما حدث في الأيام السابقة لذلك».. وأضاف: «توصلت لاتفاق مع النادي لتجديد
عقدي لكنه قرر بعد ذلك انه ليس من مصلحتي البقاء، ويتعين علي احترام القرار».
وقال لاعب منتخب اسبانيا انه يفكر الآن في مستقبله، لكن سيكون من الصعب بالنسبة له
الاستمرار في اللعب في اسبانيا بعد أن قضى 14 عاما مع ريال مدريد، لعب هييرو 500 مباراة
مع ريال مدريد، وساعده في الفوز بثلاث بطولات أوروبية وإحراز لقب الدوري الأسباني ست
مرات، بعد ذلك انتقل لنادي الريان القطري بقيمة الصفقة حوالي مليون و 250 الف لعب مع
الريان موسم كامل استطاع ان يهدي للريان لقب سمو الامير .