تشمل مؤامرات (حكماء صهيون )
1- الديانتين المسيحية والاسلام
2- الممالك الاوروبية
3- البابوية اذ هم يناوئون الكثلكة منذ الحروب الصليبية 1095-1291
4- الخلافة العثمانية
ويظهر ذلك في الحروب الدولية والانقلابات والازمات الاقتصادية المفتعلة وافساد الضمائرالتي تستطيع اليهودية العالمية الاستيلاء عليها أو أخذها تحت جناحها بواسطة الماسونية العالمية السرية التي شعارها الخادع البراق :الاخاء والحرية والمساواة
بينما الاهداف الحقيقية لها :
1- المحافظة على اليهود محافظة تامة
2- محاربة الاديان بصورة عامة
3- بث روح الاباحية والالحاد بين الشعوب
وان حكماء صهيون لهم وجهان ظاهر وخفي فالظاهر يبدو بانهم حكام وساسة ورؤساء شركات والخفي انهم ارباب مؤامرات وان البروتوكولات ليست آراء مرتجلة انما هي الدستور الدائم لليهود من ايام عزرا (العزير) وحكماء صهيون يريدون تطبيق مخطط يهودي عالمي مركزة فلسطين فالاسم اسرائيل والعصب يهودية عالمية فهم يريدون تخريب المسيحية والبابوية والاسلام والاستيلاء على العالم ووجدو السبيل الى ذلك اظهار خدعة التنصير ظاهريا (شهود يهوه) او الدخول في الاسلام ظاهريا كما في (الدونمة) والبقاء على اليهودية باطنا
على ان اليهود الموجودون في تركيا اليوم والذين طردوا من اسبانيا يسمون (الدونمة) اي المهتدين بسبب دخولهم في الاسلام وقد كانو المعول الاول في الهدم ونقل الترك من العثمانية الاسلامية الى الفكرة التركية الطورانية (القومية التركية )
ومن الحركات التي قادوها ضد السلطان عبد الحميد (1) حركة تركيا الفتاة (2)
حزب الاتحاد والترقي والذي انضم الية مصطفى كمال اتاتورك ابو الاتراك الذي حول الخلافة الى دولة علمانية